الثلاثاء، 15 ديسمبر 2015

الطائرة اى-2 هوك اى

إي - 2 هوك آي طائرة إنذار مبكر أمريكية تعمل في جميع الأحوال الجوية بنظام الإنذار المبكر والتحكم (أواكس). بها محركان دفع توبينى صمما من قبل غرومان لصالح بحرية الولايات المتحدة عام1950 كبديل عن الطائرة إي 1 تراسر. الطائرة طورت كثيرا حتى الطراز الأخير "إي 2 دى" والذي حلق لأول مرة عام 2007.
أطلق على الطائرة اسم "سوبر فاد" (Super Fudd)، والاسم الأكثر شهره هو المطرقة "هامر" (Hummer) نسبة إلى صوت محركيها الإثنين ذو الدفع التوربيني.
إي - 2 هوك آي
"E-2 Hawkeye"
صورة معبرة عن إي - 2 هوك آي
طائرة البحرية الولايات المتحدة إي 2 هوك آي وهى تمسح منطقة في ولايةكاليفورنيا في مهمة تدريبية.

النوعطائرة إنذار مبكر
بلد الأصل الولايات المتحدة
الصانعغرومان، نورثروب غرومان
سعر الوحدة80 مليون دولار أمريكي
طرازات أخرىسي 2 جراى هاوند
سيرة طائرة
دخول الخدمةيناير 1964
أول طيران1960
الوضع الحاليفي الخدمة
المستخدم الأساسيبحرية الولايات المتحدة
البحرية الفرنسية
القوات الجوية المصرية
قوة الدفاع الذاتي الجوية اليابانية

تاريخ الخدمة

منذ استبدال "إي 1 تراسر" بـ "إي 2 هاوكي" عام 1964، أصبحت هي "عين السرب". و قد خدمت لدى البحرية الأمريكية منذ حرب فيتنام وحتى الآن حول العالم.قادت إي 2 الطائرات المقاتلة إف 14في الغارات على ليبيا عام 1985. وفي الآونة الأخيرة، قدم الطائرات الطراز "إي 2 سي" مساعدات عظيمة في عمليات ناجحة خلال حرب الخليج الثانية في توجيه الهجوم الأرضي والهجوم على الدوريات الجوية في العراق. "إي 2" أيضا ساهمت بشكل فعال مع قوات فرض القانون الأمريكي في الحد من عمليات تهريب المخدرات.
خلال غزو أفغانستان وغزو العراق، جميع أسراب "إي 2" العشرة الأمريكية أدارت لقوات المشاة على ميدان المعركة للهجوم على أهداف لأعدائها. أيضا قامت بعمليات بحث ميداني والتحكم في قوات الإنقاذ، بالإضافة لقيامها بعمليات اتصال بين القوات على الأرض والقوات البحرية.
خلال إعصار كاترينا، قدمت ثلاثة طائرات "إي 2" الدعم في عمليات الإنقاذ في المناطق الريفية بالإضافة إلى مراقبة الملاحة الجوية حول 3 ولايات أمريكية، وأيضا التحكم ومراقبة في مروحيات قوات حرس السواحل الأمريكية.
ستظل الطائرة "إي - 2 هوك آي" العنصر الأساسي في منظومة طائرات الإنذار المبكر الأمريكية.

المستخدمون

المواصفات

E-2C Hawkeye 0014.svg

الصفات العامة

الأداء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق